في نقاش حاد حول دور الذكاء الاصطناعي في التعليم، يُثير صاحب المنشور أمجد البوعزاوي تساؤلاً مثيراً: “لماذا نخاف من الذكاء الاصطناعي في التعليم ونسمح للشبكات الاجتماعية بالتجسس علينا؟” ويستند حجته الأساسية إلى فكرة أن فوائد الذكاء الاصطناعي التعليمية – مثل توفير تجارب تعليمية مخصصة وتقديم دعم شخصي للمتعلمين – تفوق مخاوف الخصوصية المرتبطة به. يؤكد أمجد على ضرورة تحدي المفاهيم التقليدية والانفتاح على مستقبل أكثر ابتكارًا وأكثر ذكاءً.
ومن جانبه، يتوافق قدور الشرقي مع وجهة نظر أمجد فيما يتعلق بثقة المجتمع غير المقيدة تجاه الشبكات الاجتماعية، ولكنه يشدد أيضًا على أهمية الحفاظ على سرية البيانات وضمان الأمان في سياق التعليم. فهو يعترف بفوائد الذكاء الاصطناعي ولكنّه يحذر من أنه يجب وضع ضوابط صارمة لحماية خصوصية الطلاب وحقوقهم الشخصية أثناء الاستخدام المحتمل لهذا التكنولوجيا الحديثة داخل البيئة الأكاديمية. وبالتالي فإن هذا النقاش يكشف عن توازن دقيق بين إمكانيات التحسين الذي يمكن أن يجلبها الذكاء الاصطناعي والت
إقرأ أيضا:زنّد (أشعل)- أسكن وزوجي في بيت أهله، وزوجي له أخ متزوج ويسكن معنا. ما ألاحظه دائما هو المعاملة التي يعامل زوجي به
- نحن هنا في جمهورية الأديجية، حيث معظم السـكان مسلمون، ولكنهم -كما تعلمون- لا يعرفون دينهم. والسؤال ح
- Menetou-Salon
- لا أدري أهي فتوى أم استشارة عمري 33 عاماً أنا غير متزوجة، أنا في حالة اكتئاب دائم كل أبواب الدنيا مغ
- Henry Raspe