في المناقشة المحيطة بإمكانية استبدال الذكاء الاصطناعي لدور المعلم في الفصول الدراسية، طرح صاحب المنشور باهي البوخاري موضوعاً مثيراً للجدل. حيث دعا إلى النظر فيما إذا كان الذكاء الاصطناعي قادرًا على تولي دور المعلم بشكل كامل أو سيكون بمثابة مساعد له فقط. وفي هذا السياق، أكد العلوي بن شعبان على الجانب الإنساني والعاطفي الذي يتميز به المعلمون، موضحًا أنه من الصعب تقليد تلك الجوانب عبر الأجهزة الآلية. وبالتالي، رأى أن الذكاء الاصطناعي يجب أن يعمل كأداة دعم قيمة دون الاستغناء عن الدور البشري بأكمله. بينما رأت بلقيس بن زينب وجهة نظر مختلفة بعض الشيء، مؤكدة على قدرات الذكاء الاصطناعي الواسعة ولكن مع الاعتراف بأنه يحتاج إلى التعاون الوثيق مع المعلمين لتحقيق أفضل النتائج التعليمية. ومن خلال هذه الحوارات، يتضح أن هناك توافق عام حول ضرورة استخدام الذكاء الاصطناعي كتكنولوجيا داعمة وليس كمستبد لمهنة التدريس التقليدية.
إقرأ أيضا:نماذج طلب تدريب جاهزة بالعربية- ( عندنا في الكلية بعض حالات الغش الواضح وذالك من قبل الأساتذة (وهم من الهندوس) وذالك في الامتحانات ا
- أين الحلال من الحرام، أيها الإخوة الكرام رزقكم الله بالمال الحلال أنا مبتدئ ولي رغبة في دخول عالم تد
- Kroken, Troms
- أنا سيدة في الثامنة والأربعين لي بنتان طلقت من زوجي بعد معاناة في المحاكم وأقسام الشرطة لمدة 4 سنوات
- ولد عمره 18 أو 19 سنة غره الشيطان أعوذ بالله منه فجامع ولدا في نهار رمضان ثم ندم واستغفر ربه فصام شه