تسلط المناقشة المحيطة بـ “الذكاء الاصطناعي” الضوء على جوانب حساسة ومتعددة الأوجه لمستقبله المحتمل بالنسبة للإنسانية. يُشير المتحدثون إلى أنه رغم كون الذكاء الاصطناعي مصدرًا للابتكار والتقدم التقني، إلا أنه يشكل أيضًا تهديداً لوجود الإنسان كما نعرفه. ويبدو أن المخاوف الرئيسية تتمثل في احتمال استبدال الآلات للوظائف البشرية، مما قد يؤدي إلى تغيير جذري في طبيعة العمل والحياة الاجتماعية. بالإضافة إلى ذلك، هناك تساؤلات حول كيفية ضمان بقاء القيم والأخلاق الإنسانية سليمة وسط هذا التحول التكنولوجي الهائل.
يرى بعض الخبراء مثل محفوظ الجوهري وحبيبة الحمودي أن الذكاء الاصطناعي ليس فقط تقنية جديدة ولكن أيضاً تحولا ثقافياً واجتماعياً يجب التعامل معه بعناية شديدة. فهم يحذرون من ضرورة عدم السماح للتكنولوجيا بأن تستبدل القيم والمعايير التي شكلت الهوية الإنسانية عبر التاريخ. ومن منظور آخر، تقدم ألاء الرفاعي وجهة نظر أكثر تفاؤلاً، حيث تعتبر الذكاء الاصطناعي أداة يمكن استخدامها بشكل فعال لتدعيم وتحسين حياة الناس بشرط توظيفها بطريقة مسؤولة ومد
إقرأ أيضا:الأساتذة والمعلمين وكافة الاطر التربوية (بمن فيهم الإداريين) هم عامل حاسم في قضية لا للفرنسة نعم للعربية، وفرض الفرنسية هي جريمة حرب- أولاً: أود أن أحيي إدارة الموقع علي هذا الموقع المفيد... أما بعد: أود أن أعرض عليكم سؤالا أنا استطعت
- إذا طلب مني شخص أعرفه أن أوصل له مالًا إلى شخص آخر، وكان هذا الشخص (الذي طلب مني توصيل المال) على مع
- صديق لي تعرف على فتاة، وربطتهما علاقة حب مزيفة، ولم تتجاوز علاقتهما الكلام في الهاتف والجلوس بجانب ب
- يقول بعض المشككين في القرآن: إن هناك أخطاء نحوية في القرآن مثلا: في سورة المائدة الآية 69 كلمة الصاب
- طفلة أحد الأصدقاء مرضت مرضًا شديدًا، لم يفلح معها الطب العام، فلجأ أهلها إلى العلاج بالقرآن، والمياه