يطرح النص إشكالية حول دور الذكاء الاصطناعي في التعليم، مبرزا فيه الإمكانات التي يوفرها لتسهيل عملية التعلم وتقديم مواد دراسية شخصية. كما يؤكد على قدرة الروبوتات على تقديم دروس افتراضية وتوفير تقارير فورية لأولياء الأمور والمعلمين. لكن النص لا يخلو من تحذير بشأن المخاطر المحتملة، حيث يعرب عن قلقٍ حول فقدان الهوية الإنسانية في التعليم ونظرته للمعلمين كأمر مهدد بدلاً من أن يكونوا مرشدين إرشاديين وعاطفياً. ويخلص النص إلى ضرورة الاستفادة من الذكاء الاصطناعي بطريقة مدروسة تضمن استمرار دور المعلم الأساسي، مُحاولا تلافي أي تهديد لوجوده في الصف الدراسي.
إقرأ أيضا