تناولت نقاش حول الذكاء الاصطناعي (AI) ومدى تأثيره المحتمل على تحقيق العدالة الاجتماعية في قطاع التعليم. حيث طرح حامد بن عمر رؤيته للأمر، مؤكدًا على ضرورة استثمار المزيد في التعليم وتنظيم استخدام الذكاء الاصطناعي لمنع تفاقم الفوارق الاقتصادية والثقافية. واقترح تقديم تجارب تعليمية شخصية تلبي الاحتياجات الفردية لكل طالب، وبالتالي زيادة الفرص المتاحة أمام الطلاب الذين غالبًا ما يتم إقصاؤهم اجتماعيًا وتحسين مهاراتهم.
من جانب آخر، دعمت زينة الهواري وجهة نظر حامد، مع التركيز على أهمية مشاركة المجتمعات المحلية أثناء تطوير تكنولوجيات الذكاء الاصطناعي للتأكيد على أنها تستجيب لجميع الأنماط الثقافية والحاجات المختلفة. بالإضافة إلى ذلك، شددت على حاجة توسيع نطاق الدعم ليضم أصواتاً جديدة وغير تقليدية في صنع القرار المرتبط بالتقنية والتوجهات الحديثة في المجال التربوي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الْكياطنوفي المقابل، عبر صابرين بوزيان عن مخاوف بشأن التحول الروتيني الذي قد يحدث بسبب هذه الجهود الجديدة، محذراً من فقدان الغرض الأساسي منها. بينما رحبت رجاء الكتاني بهذا التحفظ ولكنها ذكرت أنه يجب التعامل
- أناعندى 20 سنة وأدرس وأريد أن أعرف ما هو الخطأ أو الصواب في الآتي: أنا والدي يتصرف معي بطريقة خارجة
- أود إجراء جراحة تجميلية لإزالة عظمة بين الأنف والشفاه ليست مرئية، ولكنها تسبب لي بعض الضغط على الأنف
- لي أخ هو أكبر مني وهو لا يتوقف عن التشهير بي بمناسبة أو غير مناسبة ولا يتورع عن السب والشتم لي ولزوج
- يا شيخ: أفتوني جزاكم الله خيرا. عمري20 سنة، وأعرف امرأة في عمر 35 سنة، ما شاء الله ذات دين حقيقة، لم
- عندنا قبر جماعي مساحته 4 أمتار في 4 أمتار، وارتفاعه 3 أمتار، وقد امتلأ القبر الآن، فوضعنا رمالًا فوق