في النقاش، تم تسليط الضوء على الذكاء الكلامي كعنصر أساسي في التعلم الحديث، حيث لا يقتصر على التحدث بوضوح فحسب، بل يشمل الفهم العميق للموضوعات وقدرة التواصل الفعال. هذا النوع من الذكاء يعزز مهارات الطلاب في تحليل المعلومات وتقديمها بطريقة مقنعة، مما يجعله أداة قوية في التعليم المعاصر. من ناحية أخرى، تم التأكيد على أهمية الاسم العلم ودوره في تشكيل الهوية والثقافة. فاطمة بن عزوز أشارت إلى أن الاسم العلم ليس مجرد تسمية، بل يعكس الهوية والثقافة، ويمكن أن يؤثر بشكل كبير على تفاعل الأفراد. البخاري الصمدي أضاف أن الاسم العلم يمكن أن يكون وسيلة قوية للتعبير عن التراث والتاريخ الشخصي، مما يساهم في بناء هوية متماسكة ومتميزة. ومع ذلك، طارق بن زكري طرح تحديًا حول كيفية دمج هذه المفاهيم في عالم رقمي سريع التغير، حيث يمكن أن تتحول الهويات بسرعة كبيرة. رد البخاري الصمدي بأن الاسم العلم يلعب دوراً محورياً في تكوين الهوية حتى في العصر الرقمي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : التكشيطة- حملت في شهر، والجنين نزل، وكان عبارة عن قطعة لحم، وقد رميتها في الزبالة، ولم أكن أعرف ماذا أفعل هل ه
- أرجو توضيح الفرق بين خطأ العالم الذي يكون له فيه أجر - كما ورد في الحديث - وبين البدعة التي تأتي منه
- أسكن في مدينة من مدن أمريكا الشمالية و يوجد مشروع بناء مسجد ومن ضمن المشروع أيضا بناء صالة متعددة ال
- سؤالي: لدي زميل تجادلت معه حول مسألة الاستمناء (العادة السرية) فقال لي إنه يقوم بها ليس لشهوة، وإنما
- بابيشامبلز