الذكر الجماعي، سواء كان بعد الصلوات أو في أي وقت آخر، ليس من السنة النبوية. لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أو صحابته رضي الله عنهم أي دليل على هذا النوع من الذكر الجماعي. لذلك، يعتبر هذا النوع من الذكر بدعة. السبب في ذلك هو أن الأصل في العبادات هو التوقيف، أي أننا لا نعبده إلا بما شرعه الله. كل محدثة في الدين هي بدعة، وكل بدعة ضلالة. بناءً على ذلك، ينبغي نصح المسلمين في ماليزيا بالإقلاع عن هذا العمل والالتزام بما ثبت في السنة المطهرة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم إغلاق مسجد المدرسة أثناء فترة الدراسة تخوفا من تسرب الطالبات؟.
- حكم الحرقوص الرجاء أفيدوني و بالله عليكم لا تحيلوني على سؤال قد سبقت الإجابة عنه، و أريد إجابة واضحة
- هل تمكنكم المفاضلة بين الجهاد والرباط؟ فمثلاً لو عرض على أحدهم في أرض جهاد بين أن يكون مجاهداً أو مر
- أنا رجل متزوج وأبحث عن عمل، ولكن ليس هناك نصيب في أي باب أطرقه، مع العلم أن زوجتي موظفة وتتحمل معظم
- Deaths in May 2000