الذكر الجماعي، سواء كان بعد الصلوات أو في أي وقت آخر، ليس من السنة النبوية. لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أو صحابته رضي الله عنهم أي دليل على هذا النوع من الذكر الجماعي. لذلك، يعتبر هذا النوع من الذكر بدعة. السبب في ذلك هو أن الأصل في العبادات هو التوقيف، أي أننا لا نعبده إلا بما شرعه الله. كل محدثة في الدين هي بدعة، وكل بدعة ضلالة. بناءً على ذلك، ينبغي نصح المسلمين في ماليزيا بالإقلاع عن هذا العمل والالتزام بما ثبت في السنة المطهرة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كيف نرد على الشبهات الموجهة للسيدة عائشة رضى الله عنها للخروج في موقعة الجمل للحرب ضد علي بن أبي طال
- حلفت بالمصحف الكريم أن لا أعود للمعصية، ومن ثم أطعمت أربعة مساكين، وكان بودي أن أطعم عشرة مساكين، إل
- قرأت في الشبكة الإسلامية أن من يقول سبحان الله وبحمده مائة مرة سوف يثاب عليه بألف وأربعة وعشرين درجة
- روزكومون
- حدثت مشادة بيني وبيني زوجتي، وقالت لي: طلقني، أكثر من مرة، وأنا لم أكن أنوي الطلاق، ولكنها أصرت، واس