في النص، يقدم الرسول صلى الله عليه وسلم وصفًا مفصلًا للجنة، حيث يصورها كمكان مليء بالنعيم والبهاء الخالصين. يوضح أن الجنة ليست مجرد مكان للراحة بعد الحياة الأرضية الصعبة، بل هي عالم يحقق كل رغبة ويحقق كل طموح بشري. يركز على جمال البيئة الطبيعية في الجنة، حيث يمكن للمؤمنين اختيار بيئتهم الخاصة، سواء كانت بساتين خضراء مورقة أو شواطئ هادئة أو قصور شاهقة. كما يصف الطعام والشراب في الجنة بأنها أطعمة ومشروبات لم يكن بإمكان الإنسان تخيل وجودها على الأرض، مع روائح وعطور رائعة وماء يشفي جميع الأمراض والأوجاع. بالإضافة إلى ذلك، يتحدث عن السكن في الجنة الذي يتضمن القصور والأنهار والمياه الزاخرة بالثمار والورود، حيث يعيش أهل الجنة حياة بلا مشاكل ولا مخاوف، محاطين بالحنان والحب والإيمان. وأخيرًا، يشير إلى الزوجات الحور العين اللاتي ينتظرن الرجال المؤمنين في الجنة، مؤكدًا جمال ورقي هؤلاء السيدات. بهذا الوصف الدقيق والجذاب، يحث الرسول المسلمين على العمل لتلبية متطلبات الجنة عبر الطريق المستقيم والصحيح.
إقرأ أيضا:مذكرات باحث عن الحياة (الجزء الخامس)حينما حلقت الطيور نحو الشمال- اختلفت مع شخص، وكان هو المخطئ، واستعان بناس كثر، وهذا الموضوع مرّ عليه وقت، وأحيانًا أريد أن أضربه،
- Rutland, Massachusetts
- اتصلت بي زوجتي وكان مزاجها عكرا لأن لديها الدورة الشهرية، وكانت في دولة أخرى غير المكان الذي أنا فيه
- Bambi Benson
- حصلت مشادة كلامية بيني وبين عمتي أخت أبي وزوجة خالي التي أهانت جميع العائلة حتى أمها وأباها الذي توف