في النص، يقدم الرسول صلى الله عليه وسلم وصفًا مفصلًا للجنة، حيث يصورها كمكان مليء بالنعيم والبهاء الخالصين. يوضح أن الجنة ليست مجرد مكان للراحة بعد الحياة الأرضية الصعبة، بل هي عالم يحقق كل رغبة ويحقق كل طموح بشري. يركز على جمال البيئة الطبيعية في الجنة، حيث يمكن للمؤمنين اختيار بيئتهم الخاصة، سواء كانت بساتين خضراء مورقة أو شواطئ هادئة أو قصور شاهقة. كما يصف الطعام والشراب في الجنة بأنها أطعمة ومشروبات لم يكن بإمكان الإنسان تخيل وجودها على الأرض، مع روائح وعطور رائعة وماء يشفي جميع الأمراض والأوجاع. بالإضافة إلى ذلك، يتحدث عن السكن في الجنة الذي يتضمن القصور والأنهار والمياه الزاخرة بالثمار والورود، حيث يعيش أهل الجنة حياة بلا مشاكل ولا مخاوف، محاطين بالحنان والحب والإيمان. وأخيرًا، يشير إلى الزوجات الحور العين اللاتي ينتظرن الرجال المؤمنين في الجنة، مؤكدًا جمال ورقي هؤلاء السيدات. بهذا الوصف الدقيق والجذاب، يحث الرسول المسلمين على العمل لتلبية متطلبات الجنة عبر الطريق المستقيم والصحيح.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الرّكيع او اش كتركع- هل يجوز لشخص أن يطلق على أحد بأنه زنديق، مع أنه لا يملك الحجة؟ وما نصيحة فضيلتكم له؟.
- ما حكم التلبية والتكبير الجماعي ؟
- زوجي ملتزم ويعيش في أمريكا ويريد شراء بيت ولكن عليه فوائد 5% فهل يجوز شراؤه؟ أم لا ؟ وهل هناك حد معي
- Abadzekhia
- ما حكم قاطعي الأرزاق؟ يعني هناك أشخاص تدخلوا لتخفيض راتبي ظلما، وأنا لم أخطئ. ما هو حكمهم؟