الرضا الوظيفي هو محرك أساسي لتحسين الإنتاجية وتعزيز الاحتفاظ بالموظفين في المنظمات الحديثة. يُعرّف الرضا الوظيفي بأنه حالة نفسية تنشأ من إشباع حاجات الفرد الشخصية وتوافقها مع متطلبات وظيفته. هذه الحالة تدفع الموظفين إلى بذل أقصى جهدهم لتحقيق أقصى ربح ممكن للشركات. من خلال استراتيجيات إدارة فعالة، يمكن تعزيز الرضا الوظيفي، مما يوفر فوائد عديدة لكل من الموظفين والمؤسسات. تشمل محددات الرضا الوظيفي الظروف البيئية للعمل، الفرص التقدمية، الحد من العبء الكمي والجهد البدني، والعوامل المجتمعية الاجتماعية. عندما تكون بيئة العمل محفزة ومريحة، تزداد مستويات الرضا والإنتاجية لدى الموظفين. كما أن توفير فرص التقدم المهني يعزز الولاء والثقة بين الشركات وموظفيها. بالإضافة إلى ذلك، يلعب الإقرار والتسامح الاجتماعي دوراً مهماً في بناء شبكات دعم مهنية. أخيرًا، تُعتبر الاحتفالات المؤقتة وتوزيع الجوائز والحوافز المالية أدوات فعالة في تعزيز الرضا الوظيفي، حيث تعكس مكانة الموظف الاجتماعية وتحفزه على تحقيق أهدافه.
إقرأ أيضا:قبيلة حميان الهلالية بحوز فاس- أودّ أن أسأل عن حكم رسم شخصيات الأنمي باليد، أو عن طريق الكمبيوتر بهدف التسلية فقط، ومن الأشياء التي
- والدي بخيل إلى درجة لا تتصور لا يشتري حتى ما يأكل, لا يؤدي زكاة ماله، علما بأنه يملك أضعاف أضعاف الن
- 141
- Wiwersheim
- أقسمت بالطلاق أن لا أكتب شيئًا من تركتي لورثتي ما دمت حيًّا, وكان قسمي بالطلاق وأنا في حالة غضب ونقا