تناولت مناقشة مجموعة الأفراد حول مبادرة “زهرة بن زيدان” مسألة الرقابة العالمية على الذكاء الاصطناعي باعتبارها موضوعًا حاسمًا وحيويًا. ويبدو أن الجدل الأساسي يتعلق بتحديد ما إذا كان ينبغي السماح لشركات خاصة بالتلاعب بهذه التقنية الثورية بشكل كامل، أم أنه مطلوب تدخل عالمي لتنظيم تطويره واستخدامه وفق قيم إنسانية وأخلاقية محددة.
وقد أكدت معظم المشاركات، بما فيها آراء معالي بن ناصر وآية الصديقي ومريم المنصوري، على ضرورة اعتماد ترتيبات دولية منظمة لتجنب الاستخدام غير اللائق للذكاء الاصطناعي والحفاظ على حقوق الإنسان. ومع ذلك، قدم جبير المرابط وجهة نظر أكثر دقة، مشددًا على الحاجة إلى تحقيق توازن بين القوانين الدولية والحق في البحث العلمي والتجريب.
إقرأ أيضا:لا للوصاية على المغاربةوفي نهاية المطاف، اتفق جميع الأطراف على الأولوية القصوى للأبعاد الأمنية والأخلاقية المرتبطة بالذكاء الاصطناعي مقارنة بأهداف السوق الاقتصادية البحتة. وبالتالي، اقترحوا تنفيذ نظام قانوني دولي شاملاً قادر على استغلال مزايا وتطبيقات الذكاء الاصطناعي مع ضمان سلامة
- انتشر في تونس هذه الأيام بين الشباب عدة انقسامات: هذا جهادي وتكفيري، وهذا مدخلي، وآخر حلبي إلى غير ذ
- بسم الله الرحمن الرحيمعشت مع زوجي 43 عاما منها السعيد ومنها الشقي من الأيام وبعد هذه العشرة طلقني زو
- قامت والدتي بقول: «أنت تعرفه هكذا؟ يخرف في كلامه» عن أخي، وهي تحاور والدي، تقصد أنه يقول الكلام بسفا
- ما حكم أكل الفسيخ المصري؟
- بارك الله فيكم على جهودكم التي تبذلونها على إفادة الناس: وقت المغرب ينتهي بعد مغيب الشفق الأحمر بكم