في ظل ثورة التكنولوجيا العالمية، واجهت الدول العربية مجموعة من التحديات والإنجازات في مساعيها نحو الرقمنة. يُعتبر نقص البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات واحداً من أهم العقبات، مع معدلات اتصال بالإنترنت أبطأ بكثير مقارنة بالدول المتقدمة. بالإضافة إلى ذلك، يمثل الأمن السيبراني وحماية بيانات المستخدمين قضية رئيسية، وكذلك غياب قوانين حماية الملكية الفكرية. ومع ذلك، فقد بدأت عدة بلدان مثل المملكة العربية السعودية والإمارات ومصر بتنفيذ مبادرات طموحة لتحقيق مجتمع أكثر رقمنة. مثلاً، تسعى رؤية 2030 بالمملكة إلى تنويع الاقتصاد بعيداً عن الاعتماد على النفط، بينما تعمل الإمارات ومصر على تعزيز القدرات الرقمية من خلال برامج دعم ريادة الأعمال وإنشاء مراكز البحث والتطوير. وعلى الرغم من وجود انقسام اجتماعي واقتصادي داخل المجتمع العربي، إلا أن المنصات الرقمية توفر فرصة فريدة لإحداث تغيير إيجابي من خلال تقديم خدمات تعليمية صحية وغيرها بشكل شامل ومتاح للجميع.
إقرأ أيضا:عبدالرحمن الداخل المعروف بصقر قريش- إنسان لا يغتسل من الجنابة، ويصلي ويصوم، وموحد لله. فهل يخلد خلودا أبديا في النار؟
- كانت لدي مناظرة مع أحد الأصدقاء عنده اعتقاد بالتوسل بالنبي صلى الله عليه وسلم والصالحين، ويقول قبل ش
- Leine Loman
- أنا شاب عمري 23 سنة أريد الزواج و أمي ترفض ذلك بدعوى أنني ليس لدي دخل كاف لتكوين أسرة وهي تشجعني على
- ما حكم المحادثة الصوتية باللغة الإنجليزية للتعلم مع أساتذة أجانب من بلدان ناطقة بالإنجليزية؟ علما أن