في تفسير العلماء للحديث الشريف، يشير الرقم في الحديث إلى نوعين من الصور: الأولى هي تلك التي تكون في البسط ونحوها، والتي يتم داسها أو استخدامها كوسائد، وقد عفا عنها الرسول صلى الله عليه وسلم. هذا العفو يقتصر على استخدام هذه الصور وليس على التصوير نفسه، الذي يبقى غير جائز. النوع الثاني هو النقوش التي تكون في الثياب، والتي لا تعتبر صورًا بالمعنى المحرم. هذه النقوش لا تضر ولا تعتبر محرمة، حيث أن المحرم هو فقط صورة ما له روح من آدمي وغيره. وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه غضب عندما رأى ثوبًا فيه صورة، مما يدل على تحريم الصور ذات الأرواح. وبالتالي، فإن الرقم في ثوب يشير إلى النقوش غير الصور، والتي لا تضر ولا تعتبر محرمة.
إقرأ أيضا:رسالة لكل من يحارب اللغة العربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في موضوع استقطاب العمال للشركات عندنا قضية مشهورة: يقوم المقاول بإحضار العمال للشركة ويتفق مع الشركة
- أنا امرأة أعيش في دولة أجنبية مع كثير من الأخوات المسلمات ونحن نعاني من مصافحة الأطباء في حال الذهاب
- لقد قمت بشراء شقة لي منذ حوالي عام؛ لكي أدخر فيها الفلوس، وقمت بدفع مقدم -25% من قيمة الشقة-، والباق
- أنا أعمل في تشطيبات المنازل وسباكة وكهرباء وبلاط و....... عندي أخت دكتورة عندما تريد أن تعمل أي حاجة
- Calumpit