في النقاش حول الرواية السائدة للتاريخ، يتفق المشاركون على أن هناك تاريخًا آخر مخفيًا لا يمكن إدراكه بالكامل. رابح الشاوي يطرح السؤال الأساسي حول ما إذا كانت الرواية السائدة هي حقيقة مطلقة أم مجرد وهم مدبر. برهان الريفي يتفق مع فكرة وجود تاريخ آخر مخفي، مشيرًا إلى أننا لا نستطيع إدراك العوامل المؤثرة فيه بالكامل. زهير الموساوي يضيف أن التشكيك في التاريخ أمر طبيعي عندما يكون لدينا معرفة جزئية عنه، ويجب التفكير بمدى صحة الرواية السائدة. رزان الموساوي ترى أن التاريخ ليس مجرد حكاية ثابتة، بل هو مركب من روايات متعددة تحمل وجهات نظر مختلفة. حلا المغراوي تؤكد ضرورة التساؤل عن صحة الرواية السائدة وتحليل مصادر المعلومات بدقة. ريانة القروي تدعو إلى عدم القبول المطلق للروايات المهيمنة، بل يجب الاستمرار في البحث والتحليل النقدي للتاريخ. مديحة بن غازي تذكر أهمية التحليل الموضوعي للروايات التاريخية مع الإشارة إلى أن التاريخ محفوف بالهويات الذاتية والمصالح المخبأة. أيمن بن قاسم يوافق على ضرورة التحليل الموضوعي، لكنه يشدد على عدم إمكانية تجاهل التأثيرات الثقافية والسياسية التي تلوث كل ما نعرفه عن الماضي. لمياء التلمساني ترى أن الرواية السائدة غالبًا ما تكون مُشَكّلة من قبل الفائزين في التاريخ، ويجب أن يكون لدينا جُرأة
إقرأ أيضا:كتاب علم الأوبئة- لدي سؤالنا إذا تكرمتم, -السؤال الأول: والدي عنده شركة، وعند وفاته استلم أخي الأكبر المسؤولية، كان أي
- في أول يوم من رمضان عندي مباريات في التنيس وتلك المباريات ستستمر أسبوعا من رمضان، ستكون المباراة في
- أرجو من سيادتكم التكرم بالإفادة في الموضوع التالي: لقد قمت بعقد قراني على إحدى النساء وكان الاتفاق ع
- Carbonate, Lombardy
- أنا فتاة عمري21 سنة مارست الجنس مع شاب عمره20 على مستوى البظر وضع ذكره علي ولم يدخله هل يمكن أن يحدت