وفقًا للنص المقدم، فإن السائل الشفاف الذي يخرج من المرأة والذي يصبح أبيض عند الجفاف يعتبر طاهرًا وليس نجسًا. هذا السائل، الذي يخرج من الرحم، لا ينجس الثياب أو البدن، ولكنه ينقض الوضوء. إذا كان هذا السائل مستمرًا، فلا ينقض الوضوء، ولكن يجب على المرأة أن تتوضأ لكل صلاة بعد دخول وقتها. أما إذا كان متقطعًا، فيمكنها تأخير الصلاة حتى ينقطع. لا فرق بين القليل والكثير من هذا السائل، فهو ناقض للوضوء في كل الأحوال. بالنسبة للصيام، هذا السائل لا يؤثر على صحتها. لذلك، يجب على المرأة التي تعاني من هذا السائل أن تتحفظ بوضع خرقة أو قطنة على الفرج لتقليل خروجه ومنع انتشاره على الثياب والبدن.
إقرأ أيضا:اصل سكان المغرب الأصليين وتطاول المتمزغة على علم الجيناتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهسؤالي هو : شخص ذهب إلى أمريكا وفتح تجارة عامة
- أنا متزوج من فتاة، والحمد لله العلاقة ممتازة بيننا، ولكن لقلة الدخل والأموال لدي لا أقدر على أن أنفق
- يقوم إمام المسجد بالأذان وإقامة الصلاة ويصلي بالناس، فهل هذا جائز أم لا؟.
- إذا أراد جميع ورثة المتوفى أن يقوموا بوقف قطعة أرض زراعية - ورثوها من والدهم - تكون صدقة جارية على و
- صدمني شخص وليس لديه تأمين ثم أغضبني بالحلف أن سيارتي مصدومة مسبقاً، فطلبت تقدير أرش المرور الثلاثة ل