في النص، يُناقش موضوع السجود على الحجر والتمسح بأثار الكعبة أو ستارها، حيث يُشير إلى أن هذه الممارسات لا أساس لها في الشريعة الإسلامية. يستند هذا الرأي إلى أقوال العديد من العلماء مثل الشيخ ابن تيمية وابن باز والسعدي، الذين يؤكدون أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم لم يقم بهذه الأفعال. بناءً على ذلك، يُعتبر القيام بالسجود على الأحجار أو التمسح بأستار الكعبة مجرد بدعة وليست جزءاً من الدين الإسلامي. هذا يعني أن هذه الممارسات ليست صواباً شرعياً بل هي بدعة يجب تجنبها.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز إظهار الكتفين في الصلاة؟.
- توفيت جدتي منذ أشهر قليلة، وقد أدى ذلك إلى حزن واكتئاب شديدين في البيت؛ لأنها كانت هي كل شيء في البي
- هل يجوز أن تتعطر المرأة بقليل من العطر بقصد إزالة رائحةالعرق عند خروجها من منزلها إلى العمل أو السوق
- طلقت زوجتي التي لم أدخل بها، ولم تتم خلوة بيننا، وعلمت أنه لابد لإرجاعها من عقد جديد ومهر وشهود، فهل
- Jhonen Vasquez