في النص، يُناقش موضوع السجود على الحجر والتمسح بأثار الكعبة أو ستارها، حيث يُشير إلى أن هذه الممارسات لا أساس لها في الشريعة الإسلامية. يستند هذا الرأي إلى أقوال العديد من العلماء مثل الشيخ ابن تيمية وابن باز والسعدي، الذين يؤكدون أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم لم يقم بهذه الأفعال. بناءً على ذلك، يُعتبر القيام بالسجود على الأحجار أو التمسح بأستار الكعبة مجرد بدعة وليست جزءاً من الدين الإسلامي. هذا يعني أن هذه الممارسات ليست صواباً شرعياً بل هي بدعة يجب تجنبها.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- 1- ما حكم شراء شقة في عمارة يمتلكها نصراني علما بأنه يوجد بالعمارة ملاك مسلمون ونصارى
- هل يجوز صرف الزكاة لأخي الذي يدرس في الخارج ومحتاج للمال، لأن المكافأة التي تصرف له لا تكفي حاجته في
- Junqueirópolis
- إذا طلب الإنسان من غير الله ما لا يقدر عليه إلا الله، وكان الطلب حقيقيا، فإن ذلك من الشرك الأكبر كأن
- Arrai TV