السحور هو وجبة مهمة في شهر رمضان المبارك، حيث يُعتبر سنة مؤكدة أمرنا بها النبي صلى الله عليه وسلم. هذه الوجبة تُتناول قبل الإمساك عن الطعام والشراب، وتتميز ببركة خاصة تجعلها ضرورية للصائم. على الرغم من أن ترك السحور ليس واجباً، إلا أن تركه يعني تفويت سنة نبوية مؤكدة. بعض الناس قد لا يشعرون بالرغبة في السحور بسبب العشاء المتأخر، لكن هذا لا يُعتبر عذراً مقبولاً. يمكن للصائم أن يتسحر ولو بقليل من الطعام أو التمرات أو حتى شرب اللبن أو الماء. السحور يعين الصائم على أداء أعماله في النهار، سواء كانت دينية أو دنيوية، ويفصل بين صيام المسلمين وصيام أهل الكتاب. لذلك، ينبغي على الصائم أن يحرص على السحور ولو بشيء قليل، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: “تسحروا؛ فإن في السحور بركة”. هذه البركة لا ينبغي أن تضيع، بل يجب على المؤمن أن يحرص عليها ليستعين بها على أعمال النهار.
إقرأ أيضا:حركة الترجمة: ترجمة المواد العلمية للعربية في الجامعات، كيف نبدأ؟- كنا نصلي الظهر جماعة في العمل فصلى بنا الإمام ركعتين ثم قام للثالثة حتى استقام دون أن يجلس للتشهد ال
- كيمينكي (بلدة فنلندية)
- هل زوجة السبط من الرضاعة بعد طلاقها تكون محرمة على الجد من الرضاع، رجل امرأته أرضعت طفلة وعندما كبرت
- ما حكم نوم المرأة مع زوجها في غير وقت الجماع أو طوال الليل بلباس يستر العورة المغلظة فقط؟ وهل فيه جل
- حلفت على زوجتي في وقت غضب بغرض التخويف إذا كذبت علي في أسئلتي بأنها تعتبر طالقا، وذلك لمعرفة الحقيقة