السحور هو وجبة مهمة في شهر رمضان المبارك، حيث يُعتبر سنة مؤكدة أمرنا بها النبي صلى الله عليه وسلم. هذه الوجبة تُتناول قبل الإمساك عن الطعام والشراب، وتتميز ببركة خاصة تجعلها ضرورية للصائم. على الرغم من أن ترك السحور ليس واجباً، إلا أن تركه يعني تفويت سنة نبوية مؤكدة. بعض الناس قد لا يشعرون بالرغبة في السحور بسبب العشاء المتأخر، لكن هذا لا يُعتبر عذراً مقبولاً. يمكن للصائم أن يتسحر ولو بقليل من الطعام أو التمرات أو حتى شرب اللبن أو الماء. السحور يعين الصائم على أداء أعماله في النهار، سواء كانت دينية أو دنيوية، ويفصل بين صيام المسلمين وصيام أهل الكتاب. لذلك، ينبغي على الصائم أن يحرص على السحور ولو بشيء قليل، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: “تسحروا؛ فإن في السحور بركة”. هذه البركة لا ينبغي أن تضيع، بل يجب على المؤمن أن يحرص عليها ليستعين بها على أعمال النهار.
إقرأ أيضا:مرتين أو مرتيل حكاية تاريخ بين الماضي والحاضر- كنا ـ أنا وزوجتي ـ على خلاف وأردت إرضاءها وطلبت حتى ترضى أن أقول لها: علي الطلاق أن لا أخونها ـ وقلت
- كرشنا لال بهادل
- برج سكاي نيدل ميجلين بيتلر (شيكاغو)
- أنا نقيب الطلاب في أحد المراكز العلمية، وفي بعض الأحيان يتم إعطاؤنا بعض الأشياء لتوزيعها على الطلاب.
- أنا شاب لي أخت من أمي، وأختي هذه لها أخت من أبيها اسمها سارة، وقد قامت أختي من أمي بإرضاع سارة، والم