تنزانيا، بلد شرق أفريقيا، تُجسد مزيجاً فريداً من الطبيعة الخلابة والتاريخ الغني والثقافات الفريدة. تضاريسها المتنوعة، من غاباتها الشاسعة ومحميات الحياة البرية إلى شواطئها الرملية البيضاء المحيطة بالبحر، تُقدم تجارب متنوعة للسياح: رؤية الحيوانات الأفريقية في محميات مثل “كريو” و “سيرينغيتي”، والاستكشاف عبر البحيرات والبحيرات، والهروب إلى جزر سواحل تنزانيا مثل “زنجبار” التي تُعجب بجمالها الطبيعي. وتُضيف الحديقتان القوميتان: “رواندا” و “هارتزيجر”، لمسة من المغامرة وسط الطبيعة، حيث يمكن رصد مجموعة هائلة من الحيوانات والطيور، كذلك تعد مدينة زنجبار معالمها المعمارية الفريدة شاهدة على تاريخها وتجارة العبيد. وأخيراً، يمنح جبل “ميريا” فرصة لرؤية جباله الخضراء وسحر عالم السفلي من خلال بركان خامد بجماله المذهل.
إقرأ أيضا:كتاب الصداع النصفي وأنواع الصداع الأخرىمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- وأنا أتصفح الإنترنت، وقعت عيني على منتدى خبيث يسعى لتشويه صورة الإسلام والمسلمين، ووجدت موضوعًا يحمل
- يافضيلة الشيخ هناك أخ أبوه مرتد. فما حكم الأكل من ذبيحة الأب، مع العلم أن الأخ غير قادرعلى توفير الأ
- What If (Creed song)
- ما حكم تدخين الحشيش بعد إقامة كل الفرائض بسبب الإدمان؟
- سماحة المفتي: يذكر البعض أن أول من آمن بالنبي -صلى الله عليه وسلم- هم الأحبار الأربعمائة (الذين ذكره