النص يطرح نقاشًا حول دور الشركات في المجتمع، حيث يتساءل المشاركون عما إذا كانت الشركات موجودة لخدمة الناس أم لتحقيق الربح. نور النجاري يؤكد على ضرورة تحقيق الأرباح لتسهيل الحياة اليومية للناس. سعدية بن خليل تتساءل عن الغرض الحقيقي للشركات، مشيرة إلى أن الربح قد يضر بحقوق الناس واحتياجاتهم الأساسية. سامي الدين البصري يستخدم شعارات التراكم والتراكم في الأغياء، مما يشير إلى أن الربح هو الهدف الرئيسي. عبلة الزياتي تعارض هذه الرؤية، مؤكدة أن الهدف من الشركات هو خدمة الناس وليس الربح. دانية بن زيدان تسأل عما إذا كان الربح يسمح للمستوى الزاهد من أرث الشعوب كبيراً. في الختام، النقاش لا يصل إلى إجابة واضحة، لكنه يسلط الضوء على أهمية أرباح الشركات مع ضرورة الشفافية والمسؤولية الاجتماعية لضمان تلبية احتياجات المجتمع.
إقرأ أيضا:معركة بلاط الشهداء..حين وقف الغافقي على عتبات باريسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل قول الرجل: يلعن كل شيء -عند الغضب- هو كفر؟ مع العلم أنه لم يكن قاصدًا شيئًا محرمًا.
- أنتم قلتم إن مجرد إدخال المرأة القطنة داخل المهبل ينقض الوضوء؟ فهل ينطبق الحكم على الملابس أيضا؟ إذا
- Kinsariya
- أعمل أنا وأبي فى إحدى الدول العربية و هو يعمل منذ 28 عاما وأنا أعمل منذ عام واحد والمال الذى نجمعه س
- Bayamo