في النقاش الذي دار حول الشريعة الإسلامية، أكد المشاركون على أن الشريعة ليست مجرد مجموعة من الأحكام القانونية، بل هي منظومة شاملة تهدف إلى تحقيق العدالة الاجتماعية والاقتصادية. تم التأكيد على دور الشريعة في ضمان توزيع الثروة بعدالة ومكافحة الاحتكار، وذلك من خلال استخدام الزكاة للتحكم بمراكز الثروة وكبح ظاهرة الاستغلال المرتبطة بالربا. في المقابل، تم تقديم النظام القانوني الغربي كنظام يُنظر إليه بأنه أكثر توجها نحو خدمة المصالح الخاصة للقوى السياسية والمالية. هذا التباين يسلط الضوء على أن الشريعة تقدم نهجاً مبتكراً ومجدياً للعدالة الاجتماعية والاقتصادية، مقارنة بالنماذج الغربية المعاصرة التي تركز بشكل أكبر على حماية مصالح المؤسسات والقادة السياسيين والإداريين. وبالتالي، هناك دعوة مستمرة لفهم واستيعاب واستخدام أفضل للشريعة كمصدر محتمل لمعالجة تفاوت الطبقات الاجتماعي والثروتي الحالي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مدرح- Marcelle Neveu
- غالبًا تأتيني الدورة الشهرية 5 أيام، وفي اليوم السادس تخرج مني أشياء بسيطة: دم متقطع، أو سوائل صفراء
- الإدلاء بشهادة ضد النفس
- ذهبت إلى المطعم لتناول الطعام، وكنت أرتدي ملابس محرمة لا يجوز ارتداؤها، وعند ما أردت تناول الطعام بد
- هل يجوز أن ينسب الولد غير معروف الأب إلى أمه، بحيث يسجل في شهادة ميلاده مثلا: بعادل بن الهام؟ وكيف ي