في المجتمع الإسلامي، يُعتبر الزوج الصالح ركيزة أساسية للاستقرار والأمان في الحياة الأسرية. يُشدد الإسلام على أهمية اختيار شريك الحياة بناءً على الدين والشخصية الجيدة، كما ورد في حديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم: “إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوِّجوا إياه إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير”. هذا الحديث يوضح أن الأخلاق الدينية والثقافية يجب أن تكون الأولوية في اختيار الشريك، وليس المال أو الجمال. من السمات الرئيسية للزوج الصالح الصدق والإخلاص، الثقة بالنفس، الالتزام والجهد، روح الرومانسية، الشجاعة، الصبر والحلم، الدعابة والفكاهة، الدعم والتشجيع، والتوافق العقلي والفكري. هذه السمات تساهم في بناء علاقة زوجية متينة ومستقرة قائمة على الاحترام المتبادل وحسن المعاشرة.
إقرأ أيضا:اللهجة العروبية بالمغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما يحدث حولنا أفزعني، وبالفعل صُعقت عند اطلاعي على أحاديث عن آخر الزمان، وعلامات الساعة؛ إذ وجدت الك
- تخرجت من الجامعة، وتقدمت بمئات طلبات التوظيف لعدد من الشركات المختصة بمجال عملي، وحاولت إيجاد وظيفة
- سبق وأن تزوجت ابنتي زواجا عرفيا من رجل لا يصلي وغير ملتزم وكان زواجها عرفيا ثم اضطررت إلى تسجيل عقد
- Ahrar al-Sharqiya
- شخص شكا لي من شخص ضرّه، وسبّب له مشاكل، ودمّر حياته، وهو غير قادر على الدفّاع عن نفسه، فقلت له: اعمل