تناولت نقاشات حول الشمولية الرقمية عدداً من الجوانب المتعلقة بالعدالة الاقتصادية والبيئية، حيث سلطت الأضواء على دور التقنيات المسؤولة في تحقيق هذه الأهداف. وقد طرح صاحب المنشور، عهد الزياني، فكرة التوازن بين الابتكار التكنولوجي والحفاظ على الهوية الثقافية أثناء الانتقال نحو مرحلة ما بعد الصناعة الرابع. ومن ثم، استعرض العديد من الأفراد فرصاً جديدة قد توفرها تكنولوجيا البلوكتشين والروبوتات لتعزيز الاستدامة العادلة.
رائد بن عزوز أثنى على أفكار الزياني، مؤكداً على إمكانية مساهمة نماذج اقتصادية مبتكرة مثل الاقتصاد الدائري أو الاقتصاد اللامركزي المدعوم بالعقود الذكية في تحقيق أهداف الاستدامة العادلة. كما شدد على قدرة تقنية البلوكتشين على دعم الاقتصاد المحلي وتقليل بصمة الكربون. إلا أنه حذر أيضاً من تحديات التنفيذ المحتملة وخطر سوء الاستخدام لهذه التقنيات.
إقرأ أيضا:رسالة لكل من يحارب اللغة العربيةمن جانب آخر، عبرت هيام المرابط عن تشكيكها في جدوى تطبيق تقنيات مثل البلوكتشين والعقود الذكية نظراً للتحديات العملية المرتبطة بها، خاصة فيما يتعلق ببنية تحتية غير كافية
- فريق التحقيقات التاريخية
- عندي مشكلة، كيف أبعد فكري عن الزواج؛ لأن التفكير فيه يجرني إلى ما هو أكبر. بما أني في بلد غربة في أو
- في سنن أبي داود بالسند الصحيح عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: إذا سمع
- دوردان
- مقيم مغترب في دولة خليجية، تزوجت في بلدي ثم أحضرت زوجتي للإقامة معي هنا، رزقنا الله بولدين أربع سنوا