في النقاش حول الصحافة وعلاقتها بالسلطة، قدم هيثم الدرقاوي وجهة نظر مفادها أن الصحافة اليومية تُستخدم في كثير من الأحيان لخدمة المصلحة الشخصية والأنانية. يرى الدرقاوي أن هذه المنظومة الصحفية محكومة بالقوانين والأنظمة التي تفرضها الدولة، مما يجعل تغييرها أمرًا صعبًا. ويشير إلى أن من يريد إصلاح الإعلام يجب أن يبدأ من الداخل ومن خلال التغيير السياسي. ومع ذلك، يعترف الدرقاوي بوجود صحف ومواقع إلكترونية مستقلة لا تخضع لسيطرة الحكومة، وقد أثبتت هذه المراكز تأثيرًا كبيرًا على الرأي العام. وعلى الرغم من وجود الصحافة الحقيقية التي تبحث عن الحقيقة وتسجلها، إلا أنها ضعيفة وغير مرئية بين الضجيج والترويج.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : اغيلمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما هو الفرق بين الاستعانة بالله، والتوكل على الله، والدعاء؟ أريد شرحا تفصيليا حتى يتضح المعنى والفرق
- إذا كان الأستاذ يتكلم، وأعاد كلمة ما دون قصد بشكل لافت جدًّا، ودون أن ينتبه لنفسه، فننظر لبعضنا نحن
- كنت مخطوبة لشخص ضد رغبة والده، وهو يحبني كثيرا، وأنا أيضا، وتطورت العلاقة بيننا، وأصبحت العلاقة في ح
- ما حكم التبرع من مال المسجد إلى المحتاجين ؟
- أسئلة عن زكاة الفطر: عملت بمفردي متطوعًا (لأن البلد التي أنا فيها لا يجمعون زكاة الفطر إلا بالمال)،