في النقاش حول الصحافة وعلاقتها بالسلطة، قدم هيثم الدرقاوي وجهة نظر مفادها أن الصحافة اليومية تُستخدم في كثير من الأحيان لخدمة المصلحة الشخصية والأنانية. يرى الدرقاوي أن هذه المنظومة الصحفية محكومة بالقوانين والأنظمة التي تفرضها الدولة، مما يجعل تغييرها أمرًا صعبًا. ويشير إلى أن من يريد إصلاح الإعلام يجب أن يبدأ من الداخل ومن خلال التغيير السياسي. ومع ذلك، يعترف الدرقاوي بوجود صحف ومواقع إلكترونية مستقلة لا تخضع لسيطرة الحكومة، وقد أثبتت هذه المراكز تأثيرًا كبيرًا على الرأي العام. وعلى الرغم من وجود الصحافة الحقيقية التي تبحث عن الحقيقة وتسجلها، إلا أنها ضعيفة وغير مرئية بين الضجيج والترويج.
إقرأ أيضا:زنّد (أشعل)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Willy Tschopp
- جاء فى جماع الرجل فى فتحة بول زوجته كلاماً جميلا، ولكن لم توضح الفتوى هل حلال أم حرام؟ فنرجو الإفادة
- أود السؤال عن حكم مس مصحف التجويد الملون للحائض، حيث التحقت بدورة لحفظ القرآن وأحفظ من مصحف التجويد
- عندما أذهب إلى النوم أضبط المنبه قبل صلاة الفجر بساعة لأقوم الليل فهل عندما أستيقظ من النوم أدخل ضمن
- ما حكم الإعلان عن المفاتيح التي نجدها في المسجد، ولا نعرف صاحبها؟ وهل ذلك من نشد الضالة؟ أحسن الله إ