في ظل الظروف الاستثنائية الناجمة عن جائحة كوفيد-19، أصبح دور الصحة النفسية في التعليم العالي أكثر بروزًا وحيوية حسب ما أكده صاحب المنشور ملك بن عمار. حيث شدد على أنها تشكل الأساس الذي يقوم عليه أي تحول ناجح للنظام التعليمي نحو الشكل الرقمي الجديد. وقد أيده ثامر بن موسى وأفنان القيرواني فيما يتعلق بأهميتها في زيادة التركيز والإنتاجية وتخفيف الضغوط النفسية. ومع ذلك، فإن تحقيق ذلك يتطلب جهداً جماعياً لتغيير الثقافة المؤسسية والاجتماعية تجاه الصحة النفسية، والتي غالباً ما تعتبر أمراً ثانوياً. وفقاً لذاكر البنغلاديشي، يجب اعتبار الصحة النفسية قضية مؤسسية تتطلب تغييرات ثقافية شاملة داخل الجامعات والمجتمع الأكاديمي بشكل عام. بدون مثل هذه التحولات الجذرية، تبقى الوعود بالتركيز على الصحة النفسية مجرد خطط نظرية غير قابلة للتطبيق عملياً.
إقرأ أيضا:كتاب الأمثال الشعبية في الوطن العربيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Najmeh Abtin
- أنا سيدة ملتزمة محجبة منذ 11 سنة، وزوجي الآن أصبح متضايقاً من الحجاب، وأصبح ينزعه عن رأسي في الشارع.
- أخت زوجتي توفي عنها زوجها وترك لها ثلاثة أطفال يبلغ عمر أكبرهم 9 سنوات وقد بدأت عدتها في بيت الزوجية
- أريد أن أسأل: هل يوجد كفارة لمن يستخدم برامج منسوخة أو مكركة؟ حيث إنني أستخدم هذه البرامج بكثرة، ولا
- أريد تفسير الحديث النبوي الشريف؟ قال الرسول صلى الله عليه وسلم{ حبب إلي من دنياكمالطيب والنساء}... ؟