يعتبر الصداع الناجم عن الضغوط النفسية حالة شائعة يعاني منها العديد من الأفراد بسبب عوامل مختلفة مثل العمل، العلاقات الشخصية، والقلق بشأن المستقبل. ويُطلق عليه اسم “صداع التوتر”، وهو ينتج عن تقلصات عضلية في رأس الشخص ورقبته رد فعل طبيعي للتوتر الداخلي والخارجي. غالبًا ما يشعر المصاب بهذا النوع من الصداع بألم خلف العينين ومنطقة الجبهة وحتى الأسفل أعلى الرقبة. وللتعامل معه، يمكن اتباع عدة خطوات بسيطة تشمل التنفس العميق والتأمل وتمارين الاسترخاء مثل اليوغا لتحقيق الاسترخاء وتقليل توتر العضلات. بالإضافة إلى ذلك، تعد أهمية الحصول على قدرٍ كافٍ من النوم (حوالي 7 ساعات يوميًا) عاملاً رئيسيًا لمنع ارتفاع مستويات هرمونات التوتر المسؤولة جزئيًا عن حدوث الصداع. علاوة على ذلك، يجب تجنب المحفزات المحتملة لهذا الصداع، سواء كانت متعلقة بالنظام الغذائي أو نمط الحياة العام. وفي حال تفاقم الوضع واستمرار الأعراض، فقد يستلزم الأمر اللجوء للعلاج الطبي تحت إشراف مختصين باستخدام الأدوية المناسبة لتسكين الألم. باختصار، إدراك أسباب الصداع الناجم عن الضغوط النفسية واتخاذ
إقرأ أيضا:الإمام والجغرافي .. أبو حاتم البستي- أنا رجل متزوج منذ 24 سنة، ولدي فتوى طلاق منذ أكثر من 15 سنة، طلقت زوجتي طلقة واحدة ورجعنا لبعض. وزوج
- زوجتي تتعالج وتريد أن تصوم عاشوراء وأنا رفضت أن تصوم لكي لا تنقطع عن العلاج فهل يطولنا إثم؟ وإذا زوج
- هل هناك فرق بين من يقول أنا أعلم أن الربا حرام، ولكن لظروف المعيشة وضيق الحال أفعله، وبين من يقول أن
- أنا والله لا أبعث أسئلتي هذه إلا بألم و ضيق حال أصابني بعد أن غلبني الشيطان. أنا تخرجت قبل 3 أشهر، ع
- سمعت أحد المشايخ يقول إن رذاذ بول الإبل و البقر طاهر فهل هذا صحيح؟ وهل بول القطة كذلك وهل إذا كان في