الصلاة في المساجد التي تحتوي على قبور هي مسألة محورية في الإسلام، حيث تُحرم هذه الممارسة بناءً على تعاليم النبي محمد صلى الله عليه وسلم. الأحاديث النبوية تؤكد على تحريم اتخاذ القبور مساجد، وتُلعن من يفعل ذلك. حتى إذا كانت القبور موجودة قبل بناء المسجد، فإن الواجب هو إزالة المسجد لإبعاد أي ذرائع للشرك. هذا التحريم يستند إلى ما حدث لبني إسرائيل الذين جعلوا قبور أنبيائهم مساجد، مما أدى إلى لعنهم. لذلك، يجب على المسلمين تجنب بناء المساجد فوق القبور أو الصلاة فيها، لأن ذلك يعد تعدياً على حرمة الموتى ويخالف عقيدة الإسلام النقية. الهدف هو الامتثال لتوجيهات النبي الكريم والحفاظ على العقيدة الإسلامية خالية من أي أشكال للشرك.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : ازْمَرْمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما هي أرجى سور القرآن؟
- أجلس أنا وثلاثة من أصدقائي لقراءة القرآن بعد صلاة الفجر، وقبل القراءه نقول أذكار الصباح، يوجد اثنان
- ما حكم أن أهتم فقط بالأصل من الأقارب بمعنى أني متى ما قابلت أبناء أخوالي وخالاتي، وأعمامي وعماتي، وأ
- Małgorzata Sobieraj
- إنسان مختل العقل ولكنه يكثر من مس المصحف ليقرأ فيه وأهله يحاولون منعه ولكنه يصر على القراءة منه , فم