الصلاة في حجر إسماعيل، وهو الجزء الواقع داخل حرم الكعبة المشرفة، تُعتبر من النوافل التي يُشجع عليها المسلمون بناءً على الأحاديث النبوية. هذه الزيادة ليست واجبة شرعًا، بل هي سنة مؤكدة عند جمهور الفقهاء. لأداء الصلاة في هذا المكان بشكل صحيح، يجب على المسلم أن يتوجه إلى القبلة كما هو مطلوب في جميع الصلوات. ومع ذلك، ينصح علماء الدين بتأدية الصلوات المفروضة خارج حدود الكعبة نفسها، اتباعًا لسنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم. هناك أيضًا رأي لبعض العلماء الذين يرون أن الكعبة لا تصلح لأداء الفروض مهما كان نوعها بسبب ضرورة استقبال القبلة أثناء الصلاة. لذلك، يجب على المسلم أن يوازن بين هذه الآراء ويختار ما يحقق سلامته الروحية والدينية ضمن بيئة محافظة على السنة المحمدية المطهرة قدر المستطاع.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المضَمّةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي هو أبي رحمة الله عليه ورث عن والده - جدي - قطعة أرض قد خصصها أبوه المتوفى له ولأعمامي الرجال و
- أنا شاب عمري 31 عامًا، متزوج منذ ثلاثة أشهر ونصف، ولديّ مشكلة أريد أن أستشير أهل الرأي فيها، متمنيًا
- ساندهايمر
- أنا موظفة عمري 28 سنة أعمل في دائرة حكومية ولدي أخوان، الكبير متزوج ولديه مسؤوليات, والثاني طالب ولد
- انتشرت القصة التالية بين الناس، فأرجو منكم الإفادة عن مدى صحتها -أثابكم الله وكتب أجركم-:كان عمر ينا