الصلاة في حجر إسماعيل، وهو الجزء الواقع داخل حرم الكعبة المشرفة، تُعتبر من النوافل التي يُشجع عليها المسلمون بناءً على الأحاديث النبوية. هذه الزيادة ليست واجبة شرعًا، بل هي سنة مؤكدة عند جمهور الفقهاء. لأداء الصلاة في هذا المكان بشكل صحيح، يجب على المسلم أن يتوجه إلى القبلة كما هو مطلوب في جميع الصلوات. ومع ذلك، ينصح علماء الدين بتأدية الصلوات المفروضة خارج حدود الكعبة نفسها، اتباعًا لسنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم. هناك أيضًا رأي لبعض العلماء الذين يرون أن الكعبة لا تصلح لأداء الفروض مهما كان نوعها بسبب ضرورة استقبال القبلة أثناء الصلاة. لذلك، يجب على المسلم أن يوازن بين هذه الآراء ويختار ما يحقق سلامته الروحية والدينية ضمن بيئة محافظة على السنة المحمدية المطهرة قدر المستطاع.
إقرأ أيضا:كتاب روعة حسابات كيمياء الكم وتطبيقاتها: مقدمة عمليّة مختصرةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السلام عليكم سؤالي كالآتي مهنة ( سمسار ) وهو الوسيط بين المالك والمشتري أو المكتري .مثلا يذهب معك لت
- أنا أعمل بشركة للحاسبات الآلية ونقوم بتحميل بعض البرامج التي تقوم بتشغيل الخطب والأناشيد ولكن بعض ال
- هل هذا الرواية عن سيدنا عمر بن عبد العزيز صحيحة؟ جيء إلى أمير المؤمنين عمر بن عبد العزيز بأموال الزك
- في الآية الثانية من سورة الحج: لماذا كلمة كل في (تذهل كل ..) مرفوعة .. أليست الساعة تذهل المرضعات، و
- أحس دائما أن وقتي يذهب بسرعة ولا بركة فيه، ولا أستطيع التوفيق بين عملي ودراستي، فهل يوجد ذكر معين وآ