الصوم خلال أيام التشريق، وهي الثالث والرابع والخامس من ذي الحجة، يُعتبر غير جائز في السنة النبوية والفقه الإسلامي. هذه الأيام تُعرف بأنها أيام أكلٍ وشرب، كما ورد في أحاديث نبوية متعددة. معظم الفقهاء يشترطون عدم صوم هذه الأيام إلا في حالات خاصة، مثل المتمتع أو القارن الذين لم يتمكنوا من تقديم الأضحية. وبالتالي، إذا صام شخص ما خلال أيام التشريق كجزء من قضاء رمضان، فإن هذا الصوم لن يكون صحيحاً وفقاً للرأي الأكثر شيوعاً بين علماء الدين. لذلك، يجب إعادة تلك الأيام التي تم فيها الصوم خلال أيام التشريق.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بارك الله فيكم على هذا الموقع الرائع فعلا تستحقون كل شكر وتقدير، سؤالي يتعلق بالإجارة فقد كنت أبحث ف
- IWAS World Games
- أعمل في قطاع خاص، وصاحب العمل يثق بي -والحمد لله-، وكنت قد أخبرته من قبل بتلاعب بعض الموظفين في العم
- ماتت جدتي قبل ثلاث سنوات، وقد كانت تصلي، ولكن لا تجيد الصلاة، وقد علمها أبناؤها، ولكنها لا زالت تخطئ
- أخي لا يصلي إلا في حضوري، يعني إذا كنت معه توضأ وصلى، وكان هو الإمام، وإذا ذهبت عنه لا يصلي. ماحكم ا