الصوم خلال أيام التشريق، وهي الثالث والرابع والخامس من ذي الحجة، يُعتبر غير جائز في السنة النبوية والفقه الإسلامي. هذه الأيام تُعرف بأنها أيام أكلٍ وشرب، كما ورد في أحاديث نبوية متعددة. معظم الفقهاء يشترطون عدم صوم هذه الأيام إلا في حالات خاصة، مثل المتمتع أو القارن الذين لم يتمكنوا من تقديم الأضحية. وبالتالي، إذا صام شخص ما خلال أيام التشريق كجزء من قضاء رمضان، فإن هذا الصوم لن يكون صحيحاً وفقاً للرأي الأكثر شيوعاً بين علماء الدين. لذلك، يجب إعادة تلك الأيام التي تم فيها الصوم خلال أيام التشريق.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بناءً على ما قرأته في هذا الموقع قررت غض البصر عن المردان، ولكن حدث أمر، وهو أن الشباب في المسجد وخا
- هل إمساك الذكر باليد اليمنى عند التبول حرام؟ وإذا كان منهيا عنه، هل النهي يقود إلى الحرام؟ وهل إذا ك
- الانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام ٢٠٢٠ في فلوريدا
- ما حكم الخروج أثناء العمل، مع العلم بأن العمل لا يتأثر بذلك؟ وما حكم عدم الذهاب إلى العمل بعض الأيام
- Madura Kulatunga