في سياق الصيام، يتفق العلماء على أن تناول الطعام أو الشراب بعد أذان الفجر دون قصد أو علم مسبق لا يفسد الصوم. هذا الحكم يستند إلى شرطين أساسيين: العلم والحكم. يجب أن يكون الشخص على دراية بأن الفعل الذي يقوم به يعتبر مفطراً، وأن يتم هذا الفعل بوعي وتعمد. إذا تناول شخص ما طعاماً أو شراباً بعد الأذان دون علمه بأن الوقت قد حان للصيام، أو دون قصد واضح، فإن صيامه يبقى صحيحاً. من الأمثلة على ذلك شخص يفطر معتقداً أن الليل مازال مستمراً، أو شخص يجهل أن بعض الأعمال مثل الحجامة مفطرة. في هذه الحالات، لعدم وجود الوعي اللازم عند ارتكاب الفعل، يبقى الصيام صالحاً شرعاً وفق أغلبية آراء العلماء. أما بالنسبة لصيام النفل أو الاختياري، فإن الأمر مختلف قليلاً حيث يجب الامتناع عن جميع المحرمات منذ بدء فترة الصباح الأولى بناءً على التوقيت الطبيعي وليس فقط الإعلانات الصوتية.
إقرأ أيضا:قراءة وتحميل كتاب التاريخ الاجتماعي لدرعة لمؤلفه أحمد البوزيدي- لي خمس بنات وزوجة, ولي من الأملاك عمارتان: واحدة أسكن فيها, والأخرى مستثمرة, ولي أخوان وأخوات أشقاء
- توفيت زوجتي رحمها الله وبحكم أنها كانت عاملة فإن صندوق المعاشات يصرف لورثتها الذين هم: أنا (زوجها) و
- أنا متزوجة منذ سنة وعندي طفلة وزوجي يحبني وأحبه، ومن اليوم الأول نشعر باختناق، ومن أول شهر بدأت مشاك
- تزوجت من امرأة أكبر مني في السن بخمسة عشر عاما، وقلبي متعلق بها لما عشته معها، ومنذ فترة ليست طويلة
- بالتأكيد! إليك الترجمات المطلوبة: