في النقاش حول طبيعة الابتكار، برزت وجهات نظر متباينة حول دور الرسمية والعفوية. شيماء بن تاشفين أكدت على ضرورة التوازن بين الاستراتيجيات المعدّة بعناية والعناصر العفوية غير المخطط لها، مشيرة إلى أن التفكير خارج المعايير الروتينية يمكن أن يوفر رؤى جديدة. من جهة أخرى، شدد عبد الإله السعودية على أن الابتكار الحقيقي ينشأ من اجتماع غير متوقع بين أفكار مختلفة، حتى لو لم تكن مدرجة في الخطة الأولية. هذا يشير إلى أهمية المرونة في قبول الاحتمالات غير المتوقعة، ولكن مع الحفاظ على فهم عميق للمشكلة. في المقابل، دافع آخرون مثل خولاتازي على ضرورة وجود أساس صلب مبني على طريق عمل منظومة، مع التركيز على البحوث المفصلة والعمل المنتظم لتجنب الوقوع تحت سلطة الصدفة. هذه الآراء المختلفة تسلط الضوء على أن الابتكار المستقبلي يتطلب توازنًا دقيقًا بين التخطيط الرسمي والعفوية، حيث يمكن لكل منهما أن يلعب دورًا حاسمًا في تحقيق الابتكار الناجح.
إقرأ أيضا:بيان دعم مبادرة لا للفرنسة بالمغرب- شركة الكهرباء عندنا تخصم 10 في المائة على من يسدد الفاتورة خلال أسبوعين من تاريخها ، وتفرض غرامة مقد
- أنا شاب عمري 15 سنة وأعاني من الوساوس القهرية منذ سنة وقد جربت كل الحلول من صبر طويل وصوم وصلاة والد
- Alpha Scuti
- أود منكم توضيح حكم الشرع في جواز ما يسمى: الفوائد القانونية, حيث إنني أعمل في مكتب محاماة وقد كلفت ب
- أنا مستاء جدًا من نص الفتوى في الرد على تقييم كتاب: «قصة الخلق من العرش إلى الفرش» للكاتب الورداني،