في النقاش حول موضوع إنقاذ البشر كواجهة لسرقة الثروات، يبرز موضوع الضحايا في ميزان المنفعة بشكل واضح. تبدأ أريج الزياتي بالتشكيك في فعالية مفهوم إنقاذ البشر، متسائلة عما إذا كان مجرد أداة دعائية لإشغال الأذهان بينما تُنهب الثروات وتتفاقم الهوة بين الشعوب. تضيف رضوى السهيلي أن حرب الاستنزاف في فلسطين تحولت إلى حرب ضد الشعب الفلسطيني، حيث تستفيد شركات أجنبية من التعاقدات والتنازلات المالية مقابل عمليات التفجير المتكررة. مريم السيوطي تسلط الضوء على الصورة الشنيعة للأطفال الفلسطينيين الذين يلعبون بين الأنقاض، داعية إلى إعادة النظر في الملف من زاوية أكثر عمقاً. يوسف الرشيدي يركز على الفساد الذي يغمر البنية التحتية السياسية والاقتصادية في المنطقة، مشيراً إلى أن أموال إنقاذ البشر تُستغل لتوليد ثروات مع تجاهل الحاجات الأساسية للشعوب. مشيرة الهواري تؤكد أن الأرقام الخيالية التي يُقال إنها تذهب لإنقاذ البشر هي مجرد أداة للتلاعب بالأذهان، بينما الغزواني بن غازي يشدد على ضرورة فضح كل من يستفيد من هذا الوضع المريع. يارا بن قاسم توافق على ضرورة رفع الوعي بهذا الموضوع ونشره.
إقرأ أيضا:اغتنم يوتيوب للتعلم وتطوير المهارات- رجل يأخذ بأن الجماعة في المسجد واجبة, فحصل أن قام للفجر على جنابة واغتسل وخرج إلى المسجد وشعره مبتل
- أخي الغالي سؤالي يمكن أن يكون غريبا. يوجد في جوار بيتنا أربعه جراء مع أمهن ـ كلاب يعني ـ وبصراحة أري
- هل الشهادات الاستثمارية حرام أم حلال؟ أبي أودع لنا أنا وأخوتي كل واحد 1000جنيه منذ 10سنوات فى شهادة
- روزا هولاند جدة آن فرانك
- هل للمعتدة الخروج نهارا إلى السوق مع أمها من أجل الترويح عن النفس أو إلى خارج البيت للمشي أو الجلوس