الضمير المستتر هو أحد مفاهيم النحو الأساسية في اللغة العربية، وهو ضمير لا يتم نطقه أثناء الكلام ولكنه يُقدر ويُفهم من خلال السياق والمعنى. يمكن تقسيم الضمير المستتر إلى نوعين رئيسيين: المستتر وجوبًا والمستتر جوازًا.
في النوع الأول، المستتر وجوبًا، لا يظهر الضمير في الكلام على الإطلاق، ويأتي في مواضع محددة مثل فعل الأمر الموجه للشخص المخاطب بصيغة المفرد، حيث يكون الفاعل ضميرًا مستترًا وجوبًا تقديره “أنت”. كما يأتي مع الفعل المضارع المبدوء بتاء المخاطبة إذا كان بصيغة المفرد، أو المبدوء بحرف النون أو الهمزة.
أما النوع الثاني، المستتر جوازًا، فيمكن أن يحل محله اسم ظاهراً، ويأتي مع الفعل الماضي الذي يأتي بصيغة الغائب أو الغائبة. هذا النوع من الضمائر المستترة يوفر مرونة في بناء الجمل العربية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : عُرَّامبالإضافة إلى الضمير المستتر، تُقسم الضمائر في اللغة العربية إلى ثلاثة أقسام رئيسية: ضمائر الموصول، وضمائر الإشارة، وضمائر الشخص. تلعب كل هذه الأنواع دورًا مهمًا في تحديد الفاعل والفاعل به في الجملة، مما يعزز من دقة وبلاغة اللغة العربية.
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (مَنْ صَلَّى اثْنَتَيْ عَشْرَةَ رَكْعَةً فِي يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ، بُ
- جونتا أوستن
- كانت عندي مشكلة مع زوجتي وهي موجودة في الفتوى 30100 ، كانت تسايرني مسايرة حتى أمامي وخلفي تفعل ما تر
- أعطتني الأم الكريمة مبلغا من المال (1000) لشراء سلع لأختي، فاشتريت السلع وأعطيتها لأختي مع ما بقي من
- ما رأيكم في امرأة تريد تقبيل قدم زوجها وتتقرب بهذا العمل إلى الله، وزوجها يمنعها بحجة أن هذا ليس من