في النقاش العالمي حول “الطعام كسلاح سياسي”، يتضح أن الطعام ليس مجرد مصدر للتغذية، بل هو أداة قوية تعكس الهوية الوطنية والتأثير العالمي لكل بلد. يسلط الإسلام العماري الضوء على الطبيعة المعقدة للطعام كمصدر للمرايا التي تعكس الأمصار والتاريخ والثقافات، مما يفتح الباب أمام استخدام الأطعمة التقليدية كأدوات دبلوماسية. من جانبه، يؤكد الأندلسي الطاهري على الآثار السياسية للطهي، مشددًا على أهمية الدبلوماسية الغذائية. ناجي الهضيبي يربط بين السياسات الغذائية والاستقرار الاقتصادي، بينما تربط لطيفة الراضي بين الفن والسياسة والحوار الثقافي من خلال الأطباق. شاهر التازي يحث على مزيد من البحث لفهم كيفية توظيف السلطة السياسية للغذاء لأغراض خطرة. فلة الوادنوني تطرح قضية التحرك نحو العمل والممارسة العملية للحفاظ على الغذاء واستخدامه بما يتماشى مع القيم الإنسانية. ومع ذلك، يشير النقاش إلى وجود جانب مظلم حيث يمكن أن يؤدي نموذج إنتاج غذائي مستغل وغير مستدام إلى سوء استخدام هذا العنصر الأساسي لحياة الناس.
إقرأ أيضا:الحَوْلي (الخروف)- السلام عليكم، أود الاستفسار حول الدرجة التي فضل الله بها الرجال على النساء وبين القوامة؟ ما هي تجليا
- أنا طالبة في كلية الحقوق منذ ولوجي لها وأبي يعقد علي آمالاً في أن أشغل مكانه إذ كان علي أن أحصل على
- زوجتي باعت ذهبها كي تقرض شخصًا ما مبلغًا من المال، وعندما أقرضته زاد سعر الذهب. فهل يجوز أخذ فرق سعر
- Brooke Halliday
- أتأخر عن أداء الصلاة في وقتها بسبب كسلي الفظيع ، لا أعرف ماذا أفعل . وأنا لم أترك الصلوات تفوتني طبع