في الإسلام، الطلاق ليس مرغوبًا فيه، كما يشير القرآن الكريم، ومع ذلك، هناك حالات قد تجعل الطلاق ضروريًا، مثل سوء الخلق الذي لا يمكن تحمله. في حالة سوء معاملة الزوجة لوالدتك، قد يكون الطلاق حلاً مناسبًا. قبل اللجوء إلى الطلاق، يجب المحاولة للإصلاح والصبر على الزوجة، فربما توجد صفات حميدة أخرى تستحق التسامح. إذا فشلت كل المحاولات، يمكن اللجوء إلى الأقارب للمساعدة في حل المشكلة. إذا كان الطلاق هو الحل الأخير، يجب الاستخارة والاستشارة قبل اتخاذ القرار. أما ما رفعته زوجتك للقضاء، فقد يكون طلبًا لإلزام الزوج بالطلاق أو خلعًا، حسب الحال. الخلع يعني دفع مبلغ من المال أو رد المهر مقابل الطلاق. تذكر دائمًا أن الله غفور رحيم، وأن الصبر والتحمل هما من الفضائل التي يحث عليها الإسلام.
إقرأ أيضا:كتاب الفيروسات: مُقدّمة قصيرة جدًّامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لي سيارة فيها أعطاب وإصلاحها يتطلب وقتا وأموالا، وكلما أصلح عطبا يقول لي أعوان الفحص الفني هناك عطب،
- أكتب لكم من غزة وأنتم تعلمون ما يحصل في غزة، تقوم المخابرات الإسرائيلية بالاتصال على أئمة المساجد وت
- ما حكم أن ينذر المرء نذرا يؤديه إذا مات عدو من أعداء الإسلام.
- أنا أعمل مندوب كروت اتصالات وكروت شحن لدى إحدى مكاتب التوزيع و رصيد عملي حوالي 11 ألف جنيه وأقوم بتو
- هل يجوز اختراق أجهزة مديري ومشرفي المواقع الإباحية لضرب مواقعهم؟ وهل يحل ذلك على أساس أنهم ينشرون ال