في هذا المقال، يُناقش ابتهاج بن القاضي العلاقة بين الطموح وخوف الفوضى، مؤكدًا على أهمية التوازن في مسيرة تحقيق التغيير والتطور. يرى ابتهاج أن الخوف من الفوضى ليس عائقًا بل هو حافز لإعادة التفكير والاستعداد، مشددًا على أن التغييرات يجب أن تكون مدعومة بتحليل دقيق وخطط شاملة. يُشير إلى أن الاستعداد الجيد، من خلال البحث العلمي وإعداد خطط عمل، يمكن أن يقلل من التأثير السلبي على الأفراد ويجنب العودة إلى نقطة البداية. يُثري ابتهاج النقاش بالدعوة إلى التوازن بين الطموح والتفكير العميق، مؤكدًا على ضرورة النظر بعيون نقدية لتفادي التهور في اتخاذ القرارات. يُسلط الضوء على أن خوف الفوضى يمكن أن يكون أداة دافعة للبحث والتحسين، وأن التغييرات يجب أن تُقاس باسمية النتائج المرجوة وخطورة أية فوضى محتملة. في النهاية، يُستنتج أن التغييرات المبتكرة يمكن تحقيقها دون الوقوع في فخ الفوضى بشرط أن يسود الاستعداد والتخطيط.
إقرأ أيضا:هل كان هناك تعريب قسري لغير العرب في المغرب؟- هل تجوز زكاة المال على ضحايا الفيضانات في باكستان؟
- كنت اعمل فى السعودية كمندوب طبي، وكانت شركتي تعطي نقودا للأطباء عن طريقي لزيادة المبيعات. وتركتها وع
- السلام على الكفار لا يجوز، إذا هل يجوز السلام عليه بمسك يده وإذا هو سلم علي ومد يده هل يجوز لي أن أم
- فضيلة الشيخ...طرحت علي بعض الشبهات التالية فأرجو التبيان في أمرها:1- يقولون إنه كانت فترة على مر الز
- جزاكم الله خيرا عن المسلمين: في هذه الأيام بسبب الرسم الكاريكاتوري عن نبينا وحبيبنا محمد عليه أفضل ا