وفقًا للنص المقدم، فإن ممارسة العادة السرية في نهار رمضان تعتبر فعلًا محرمًا، حيث يؤدي إلى إفساد صيام الشخص. إذا أدى هذا الفعل إلى إنزال المني، فإن الصيام يبطل ويجب على الفرد قضاء ذلك اليوم. ومع ذلك، لا يلزم دفع كفارة تحرير رقبة أو إطعام ستين مسكينًا في هذه الحالة. بالإضافة إلى ذلك، إذا تناول الشخص الطعام بعد ذلك معتقدًا أن صيامه باطل، فإن صيامه يفسد مرة أخرى ويجب عليه قضاء ذلك اليوم أيضًا. من المهم أن نتذكر أن التوبة هي مفتاح قبول الله، لذا يجب على الفرد التوبة والتقرب إلى الله من خلال الحسنات وصيام النوافل لتغفر ذنوبه. هذا الحكم مستمد من الفتوى المذكورة في النص.
إقرأ أيضا:من التعليقات على موضوع لا للفرنسةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Road Rager (2022)
- سؤالي -أثابكم الله- بخصوص الافتخار بالنفس: ما حكم مقولة أكبر فخر للسماء أني قمرها، مع العلم بأنني أت
- السلام عليكم ورحمة الله و بركاته ،، هل يوجد مرجع معين يوضح أحاديث المرحلة المكية وأحاديث المرحلة الم
- أخي مسرف لدرجة كبيرة وكل من حوله يطمعون فيه ولا يحافظ على أي نقود لكي يتزوج والدتي تريده أن يعتمد عل
- سؤال : متى تنتقل الولاية من الأقرب إلى الأبعد مع التوضيح ؟ أفيدوني بما لديكم سأكون شاكرا لكم.