في النقاش حول استخدام العدالة كأداة للاستغلال أو ركيزة للتغيير، تباينت آراء المشاركين. عفيف بن عمر رأى أن العدالة يمكن أن تكون آلة للتغيير الاجتماعي، مستشهدًا بحركات اجتماعية وثورات استخدمت مفهوم العدالة لتحقيق تغييرات إيجابية. في المقابل، انتقدت نرجس بن عبد الله هذا الرأي، مشيرة إلى أن العدالة غالبًا ما تُستخدم من قبل الأغنياء للسيطرة على النظام، وأن التنظيمات السياسية والمؤسسات تحت سيطرة الطبقات المهيمنة. حذيفة بن القاضي اتفق مع نرجس، مؤكدًا أن الحركات الاجتماعية لم تغلب على الفكرة الأساسية للعدالة كقوة قابلة للاستخدام من قبل الأقوياء، واقترح إعادة تعريف مفهوم العدالة. رجاء بن فضيل شاركت شكوك نرجس حول استغلال العدالة من قبل الأقوياء، وأكدت على ضرورة إعادة تعريف العدالة للجميع، مع التركيز على أهمية الضغط الجماعي، الشفافية والمساءلة، وقوانين لمنع استغلال العدالة، بالإضافة إلى تثقيف المجتمع حول حقوقه لضمان أن تصبح العدالة ركيزة للتوازن وليس مجرد أداة للاستغلال.
إقرأ أيضا:الحرّاقة (إسم الذي يُطلق على المهاجرين إلى أوروبا في قوارب صغيرة بطريقة غير شرعية)- بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة على مولانا رسول الله أما بعد فسؤالي سؤال صغير وهو عن التوبة لله عز وج
- فضيلة الشيخ أنا ذهبت للعمرة قبل يومين أسأل الله أن يتقبل مني، وحدث شيء معي لم أحسب له حساب، أولا طرح
- نحن جمعية خيرية، نجمع تبرعات، ونقوم بتجهيز عرائس وغيرها، وعندما نقوم بتوصيل جهاز لعروس مثلا، فإننا ن
- تعلمت من الأفضل
- ما حكم من كذب لإضحاك الناس، ناسيا حرمة ذلك؟