في قلب هذا الحوار الذي يدور حول “العقلية العالمية”، نجد دعوة واضحة لتغيير وجهة نظرنا التقليدية بشأن الحلول للمشاكل البيئية والاجتماعية العالمية. يؤكد صاحب المنشور، وجدي القاسمي، على ضرورة الانتقال من التركيز الضيق على المصالح المحلية إلى اعتبار مصالح الكوكب بأسره أولوية قصوى. ويشدد أيضاً على محدودية فعالية جهود الأفراد المتفرقة عندما يتعلق الأمر بتحديات عالمية كبيرة مثل تغير المناخ وفقدان التنوع الحيوي.
ويشارك العديد من المشاركين الآخرين -عهد بن غازي، كريم الدين الأنصاري، لطفي سالم، وعلي الرفاعي- الرأي نفسه، حيث يشيرون جميعاً إلى أهمية التعاون الدولي الشامل لمواجهة هذه التحديات. رغم إدراكهم لحساسية وحجم المشاكل العالمية التي قد تسبب شعوراً بالإحباط لدى البعض (كما ذكر علي الرفاعي)، إلا أنهم يرون أنه حتى أصغر خطوات نحو هدف أكبر لها تأثيرها وتساهم في تعزيز الأمل والإرادة.
إقرأ أيضا:يجب اعتماد التقويم الهجري وإليك كيفية تحويل التاريخ الميلادي الى الهجريوتسلط التعليقات أيضًا الضوء على الحاجة الملحة لإعادة تشكيل أدوارنا الفردية ضمن إطار أوسع وهو المسؤولية عن مستقبل كوكبنا. وفي الوقت ذاته، تؤكد على قيمة العمل الج
- أريد أن أفهم مسألة معجزات الأنبياء عليهم السلام, فهناك من يقول: إن من قال: إن الأنبياء فعلوا كذا وكذ
- ما هو الضابط الشرعي للضرورة؟
- عاجل جداً أنا من الجزائر.. أريد السؤال: إذا أراد شخص ما أن يتبرع بصدقة جارية فهل يمكن أن يتبرع وينوي
- طلب مني توزيع ورقة تابعة لجمعية خيرية بها بعض الإرشادات وكان من ضمن الإرشادات جملة: لا أدخن في الأما
- طلقني زوجي وعند رجوعي قال لي أنا رجعتك فقط زواج متعة، فهل هذه الصيغة صحيحة وما حكم الشرع؟ علما بأنني