العقيدة الإسلامية، كما يوضح النص، ليست مجرد مجموعة من النظريات الفلسفية، بل هي منهج عملي جاد يهدف إلى تنمية الإيمان وتطبيق شرائع الإسلام في الحياة اليومية. هذا المنهج يدفع المسلم إلى طاعة الله، أداء الفرائض، واجتناب المحرمات. كلما زاد الإيمان في القلب، زادت آثاره على الجوارح، مما يعني أن العقيدة ليست مجرد معتقدات نظرية بل تترجم إلى أعمال وأقوال ملموسة. لتعلم العقيدة الصحيحة، يمكن الرجوع إلى كتب مهمة مثل “أصول الإيمان” لعبد الله بن أحمد بن حنبل، و”التوحيد” لابن خزيمة، و”شرح أصول اعتقاد أهل السنة” لللالكائي. هذه الكتب تعتمد على القرآن والسنة والإجماع، وتساعد على بناء عقيدة سليمة. لتطبيق العقيدة في الواقع، يجب تعلمها ونشرها والدعوة إليها، مما ينشر آثارها الإيجابية في حياة المسلمين. طرق تعلم العقيدة تشمل تلقيها مباشرة من العلماء أو الرجوع إلى شروحهم ومؤلفاتهم. عمل بعض شرائع الإسلام وترك البعض الآخر يعتبر خللًا في العقيدة. المعاصي التي لا تصل إلى حد الكفر، مثل منع الزكاة الواجبة أو إطلاق البصر المحرم، تنقص الإيمان. المسلمون اليوم بحاجة إلى من يعلمهم العقيدة الصحيحة، خاصة مع انتشار الجهل والبدع والخرافات. للتعلم العقيدة الصحيحة على منه
إقرأ أيضا:كتاب رياضيات الأولمبياد: مرحلة الإعداد – التركيبات- أعاني من غازات تجعلني أعيد صلاتي ووضوئي أكثر من خمس مرات، لكل صلاة، وأجد في هذا مشقة. تخرج هذه الغاز
- أنا متزوج -والحمد لله- وأثناء عملي في بلد آسيوي، تعرفت على سيدة من أصول هذا البلد، ولكنها تحمل جنسية
- من هم أصحاب الكهف
- زوجي طلقني؛ لأنني قلت له: نضع التكييف في الغرفة الكبيرة، بدلا من غرفة والدتك، وهذا طلب والدتك؛ لأنها
- أنا شاب ملتزم لكن أعيش في مكان يسهل فيه ارتكاب المعاصي، أريد الزواج من أجنبية ترغب في الدخول في الإس