العقيقة، كما يوضح النص، تختلف عن الأضحية في أنها لا تتعين بالتعيين، مما يعني أنه يمكن بيعها حتى بعد تحديدها. هذا يسمح بتغيير النية بشأن استخدام النعم التي اشتريتها للعقيقة، مما يجعل من الممكن إعادة تخصيص الشاة والنعجة لتناسب احتياجات الأبناء بشكل أفضل. وفقًا للأحاديث النبوية، المثالي هو تكريم الولد الذكر بعنقين وشاة لبنت واحدة، ولكن شاة واحدة تكون كافية وعملية لكل منهما. إذا كانت لديك القدرة المالية لشراء أكثر، فهذا محمود ومستحسن حسب السنة المطهرة. ومع ذلك، إذا اعتقدت أن شاة واحدة مناسبة وقت ولادة ابنك، فعليك بذلك لأنه سيعتبر له العقيقة اللازمة. الثانية ليست جزءاً أساسياً من العقيقة الخاصة به. في الختام، ليس هنالك خطيئة في إعادة النظر في ترتيب الأمور بناءً على الظروف المتغيرة طالما يتم ضمن الحدود الشرعية المعينة.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة: بث مباشر حول واقع التعليم في المغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- شخص حفظ نصف القرآن ثم دخل عليه الرياء ليمدحه الناس، فلما تذكر أنه رياء تاب واستغفر، فهل يبطل عمله؟ و
- أنا أتثاءب كثيرا عند قراءة القرِآن و عند التسبيح فلماذا؟ هل هو من الشيطان؟ أم أن هناك شيء ما؟ جزاكم
- أنا شابة في الأربعين خطبني رجل متزوج من أهلي، فاستخرت الله عشر مرات قبل الخطبة ودفع المهر وجهزنا كل
- ولاية نهر البلاتين
- أنا فلسطيني من غزة، ذهبت أنا وزوجتي للعلاج في مصر، وتوفيت هناك، ودفنت بمقبرة في مصر ليست على الشريعة