تقدم المقالة نظرة شاملة حول العلاج الجراحي لفائض التعرق، وهو خيار علاجي فعال للأفراد الذين لا يستجيبون لطرق العلاج غير الجراحية التقليدية مثل مضادات التعرق والأدوية. تشتمل العمليات الجراحية الرئيسية على إزالة الغدد العرقية و سد القنوات العرقية. تتم الأولى تحت تخدير موضعي عن طريق استئصال جزء صغير من الجلد الذي يحوي معظم الغدد العرقية، مما يساهم في تقليل إنتاج العرق بشكل ملحوظ. بينما تعمل الثانية على سد قنوات العرق ومنع وصوله إلى سطح الجلد، وهي عملية أقل تدخلًا وقد لا تتطلب استئصال للغدد نفسها.
على الرغم من الفوائد الواضحة، فإن هذه العمليات تحمل مخاطر وآثار جانبية محتملة مثل النزيف والندبات والتغيرات في لون الجلد واحتمال حدوث عدوى وجلطات دموية. يتطلب الأمر أيضًا المتابعة المنتظمة مع الطبيب لتقييم أي مشكلات صحية جديدة قد تنشأ. ولذلك، ينصح باستشارة الطبيب المختص لاتخاذ قرار مستنير بناءً على الحالة الصحية لكل فرد بعينه.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : تَزَعْزَعَ- حلفت بالطلاق قائلا: علي الطلاق بالثلاثة تكوني حرمانه علي، لن أكلمك على النت إلا بعد ما أنزل إجازة. أ
- أنا مسلم من المغرب أدرس في السنة الختامية من التعليم الابتدائي عمري الآن 19 سنة وأنا أفكر في الزواج،
- جاء في الصحيح قول أسماء: تزوجني الزبير وماله شيء غير فرسه فكنت أسوسه وأعلفه وأدق لناضحه النوى وأستسق
- هل وضع الرخام على القبر مع إقامة سياج به من الحديد ليحميه من مرور الناس من فوقه يعتبر بدعة وحرام أم
- شخص مصاب بالوسواس، وسب الصحابة والمشايخ متعمدًا، وهو لا يصلي، ويريد أن يتوب من هذا الفعل، فهل عليه أ