تقدم المقالة نظرة شاملة حول العلاج الجراحي لفائض التعرق، وهو خيار علاجي فعال للأفراد الذين لا يستجيبون لطرق العلاج غير الجراحية التقليدية مثل مضادات التعرق والأدوية. تشتمل العمليات الجراحية الرئيسية على إزالة الغدد العرقية و سد القنوات العرقية. تتم الأولى تحت تخدير موضعي عن طريق استئصال جزء صغير من الجلد الذي يحوي معظم الغدد العرقية، مما يساهم في تقليل إنتاج العرق بشكل ملحوظ. بينما تعمل الثانية على سد قنوات العرق ومنع وصوله إلى سطح الجلد، وهي عملية أقل تدخلًا وقد لا تتطلب استئصال للغدد نفسها.
على الرغم من الفوائد الواضحة، فإن هذه العمليات تحمل مخاطر وآثار جانبية محتملة مثل النزيف والندبات والتغيرات في لون الجلد واحتمال حدوث عدوى وجلطات دموية. يتطلب الأمر أيضًا المتابعة المنتظمة مع الطبيب لتقييم أي مشكلات صحية جديدة قد تنشأ. ولذلك، ينصح باستشارة الطبيب المختص لاتخاذ قرار مستنير بناءً على الحالة الصحية لكل فرد بعينه.
إقرأ أيضا:كتاب الميكانيكا الكلاسيكية: مقدّمة أساسية- أود أن أعرف حكم الهجرة إلى أوروبا، مع العلم أني كنت أعمل في بلدي و بقيت أنا آخر إخوتي مع الوالدين يع
- في إطار شراكة مع بعض الأصدقاء قمت بشراء قيم منقولة حلال في البورصة بأموالهممع العلم أنني شاركت بخبرت
- زوجي وأخوه مشتركان في شراكة شرعية في تجارة السيارات، بنفس قيمة رأس المال لكل منهما، ونفس الدخل الشهر
- أبي كبير في السن وليس لديه إلا الضمان الاجتماعي، ولديه ثلاث نساء، وكل واحدة عندها أبناؤها، وكان والد
- كريستيان بوليسيتش