تناولت المحادثة العلاقة بين الديمقراطية والاستقلال الاقتصادي، مؤكدة أن الديمقراطية تحتاج إلى أرض خصبة مستقلة اقتصاديًا لتزدهر. الاعتماد الكبير على المساعدات الخارجية والاستثمارات الدولية يمكن أن يعرض القرارات السياسية للتهديد والتأثير، مما يقلل من تأثير الآراء المدنية. الشركات المالية الضخمة المتأسسة خارج الحدود الوطنية قد تستغل الوضع لصالحها الخاص وتؤثر على السياسة الداخلية للدولة. لذلك، يعتبر استقلال البلاد اقتصادياً شرطاً ضرورياً لتحقيق ديمقراطية متينة ومستمرة. كما شددت المحادثة على دور الوعي المجتمعي والثقة العامة في دعم الاستقرار الديمقراطي، مشيرة إلى أن الانتخابات الحرة والحريات المدنية لن تكون ذات جدوى إذا لم يكن لدى المواطنين ثقة في النظام القائم بسبب الظلم الاجتماعي وعدم العدالة الاقتصادية. القدرة الذاتية للاقتصاد الوطني أمر حيوي لتحقيق مجتمع ديمقراطي مزدهر وصحي اجتماعيًا واقتصاديًا.
إقرأ أيضا:السحابة 1: إنشاء تطبيق رياكت ثم رفعه على منصة جوجل السحابية- أنا أقيم ببلد أوروبي وكما تعرفون الأوضاع التي تمر بها الأمة العربية وخوفا من الأذي هل يجوز للمرأة خل
- فضيلة الشيخ أريدك أن تريحني في هذا الأمر أنا متزوجة الآن و لدي طفلان و الحمد لالله قبل الزواج أي في
- أحب فتاة حبا كبيرا جداً وهي الأخرى تحبني حبا ليس له حدود، ولكني لم أستطع التقدم لها بسبب ظروفي الماد
- حصل مشادات بيني وبين زوجي بسبب منعي من خروجي من البيت لشراء احتياجاتي، واحتياجات الأطفال، وذلك لخوفه
- لا يعلمون من أنت: هذا الموضوع عن السيدة عائشة ـ رضي الله عنها ـ نقلته لكم من منتدى من منتديات الحكمة