في النص المقدم، يسلط عبدالناصر البصري الضوء على مفهوم العلم في سياق البيئة العلمية والتربية الصحيحة، مستشهدًا بالتاريخ الإسلامي القديم كدليل على ذلك. يؤكد البصري أن العلم ليس مجرد وراثة، بل هو نتيجة جهد فردي واجتهاد شخصي في بيئة علمية محفزة. يشير إلى أن العائلات العلمية الكبيرة في التاريخ الإسلامي لم تكتفِ بتوريث العلم فحسب، بل عاشت في بيئة علمية نابضة بالحياة تنتج الكفاءات.
ومع ذلك، يلاحظ البصري أن الواقع الحالي يشهد ادعاءات زائفة للعلم من قبل البعض لمجرد انتسابهم إلى عالم أو أسرة علماء، مما أدى إلى ما يسميه “تحنيط النخبة” وتجميد الطاقات. وبالتالي، يشدد على أهمية البيئة العلمية والتربية الصحيحة في تكوين العلماء، بدلاً من الاعتماد على الوراثة وحدها. هذا التحليل يسلط الضوء على الحاجة إلى بيئة تعليمية محفزة وداعمة لتطوير العلماء الحقيقيين.
إقرأ أيضا:من أدب علماء العربية مع الله عز وجل وكتابه الكريم- أنا رجل متدين, عمري 24سنة، خطبت فتاة عمرها20سنة منذ 3سنوات وهي متدينة جدا، منذ سنوات لم أستطع مواصلة
- قرأت في سؤال سابق لفتاة كانت تسأل عن: «اللاش ليفتنج»، ووجدت أنه ليس محرمًا تحت الشروط المذكورة، وهذه
- ما حكم العمل كمسوقة للدورات؟ هناك العديد من المراكز والمعاهد التي تقيم دورات، والمسوقة يتم إعطاؤها ر
- ماتت امرأة عن عشرة أولاد: ثلاثة ذكور، وسبع بنات، وتركت منزلًا، ومحلًّا، وقبل موتها نقلت ملكية المحلّ
- أنا مصاب بالوسواس القهري وتطرأ علي أفكار وأمور، وعندما أبحث عنها أجد 90% منها سوسة وتدليسا من الشيطا